(٢) انظر: تفسير الطبري (١٥٤٦): ص ٢/ ٣٤٥، وابن أبي حاتم (٩١٥): ص ١/ ١٧٣. (٣) انظر: معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٧٤، ونقله الواحدي في التفسير البسيط: ٣/ ١٥٣، وانظر: البحر المحيط: ١/ ٣٠٦. (٤) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩١٦): ص ١/ ١٧٤، ولفظه: " استوجبوا سخطا على سخط". (٥) انظر: النكت والعيون: ١/ ١٥٩. (٦) انظر: مفاتيح الغيب: ٤/ ٦٠٤، قال: " أن المراد به تأكيد الغضب وتكثيره لأجل أن هذا الكفر وإن كان واحدا إلا أنه عظم، وهو قول أبي مسلم". (٧) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ١٧٩. (٨) انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٢٨ - ٢٩، قال: " وقيل: أن المراد التأبيد وشدة الحال عليهم، لا أنه أراد غضبين معللين بمعصيتين"، وانظر: تفسير روح المعاني: ١/ ٣٢٣. (٩) رواه البخاري في كتاب التوحي: (٧٤٣٤): ١٣/ ٤٢٩، وابن خزيمة: التوحيد: ١٧٨ ومابعدها، وابن أبي عاصم: / السنة: ١٩٣. (١٠) تفسير القاسمي (محاسن التأويل): ١/ ٣٥٠. (١١) انظر: التدمرية: تحقيق الإثبات للأسماء والصفات وحقيقة الجمع بين القدر والشرع، ابن تيمية: ٧٩ - ٨١. ونقله القاسمي في محاسن التأويل: ١/ ٣٥٠.