(٢) تفسير ابن كثير: ١/ ٣٢٠ - ٣٢١. (٣) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٢، وانظر: تفسير البغوي: ١/ ١١٩. (٤) محاسن التأويل: ١/ ٣٤٦. (٥) روح المعاني: ١/ ٣١٥. (بتصرف بسيط). (٦) انظر: مفاتيح الغيب: ٢/ ١٦٠. (٧) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٢٧٧. (٨) تفسير ابن كثير: ١/ ٣٢٠ - ٣٢١. (٩) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٢، وانظر: تفسير البغوي: ١/ ١١٩. (١٠) تفسير النسفي: ١/ ١٠٥. (١١) انظر: مفاتيح الغيب: ٢/ ١٦٠. (١٢) مفاتيح الغيب: ٢/ ١٦٠. قال الرازي: ""لأنه تعالى جعل ذلك جزاء على صنيعهم، ولذلك قال: {فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ}، وهذه الصفة لا تليق إلا بالآخرة، لأن عذاب الدنيا وإن حصل فيصير كالحدود التي تقام على المقصر ولأن الكفار قد يصيرون غالبين للمؤمنين في بعض الأوقات". (١٣) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ١٦٧. (١٤) انظر: روح المعاني: ١/ ٣١٥.