(٢) هو: شمر أبو عمرو بن حمدويه الهروي اللغوي الأديب الفاضل الكامل، إليه الرحلة في هذا الفن من كل مكان، كانت له عناية بعلم اللغة، توفي سنة ٢٥٥ هـ. ينظر: "إنباه الرواة" ٢/ ٧٧ - ٧٨، و"بغية الوعاة" ٢/ ٤ - ٥. (٣) تهذيب اللغة" ١/ ١٠٢٧، اللسان" ٢/ ١١٥٥ (مادة: خزي). (٤) غريب الحديث: ٢/ ٣٨١. (٥) انظر: غريب الحديث" لأبي عبيد ٢/ ٣٨١، "تهذيب اللغة" ١/ ١٠٢٧٤، (مادة: خزى)، "تفسير القرطبي" ٢/ ٢٣. (٦) تفسير الطبري: ٢/ ٣١٤. (٧) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣١٤. (٨) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣١٤. (٩) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣١، وتفسير الطبري: ٢/ ٣١٤. (١٠) صفوة التفاسير: ١/ ٦٦. (١١) تفسير السعدي: ٥٨. (١٢) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣١. (١٣) انظر: تفسير ابن عثيمين: ١/ ١٤٨. قال الامام الطبري: " يعني بقوله: (ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب): ويوم تقوم الساعة يرد من يفعل ذلك منكم - بعد الخزي الذي يحل به في الدنيا جزاء على معصية الله - إلى أشد العذاب الذي أعد الله لأعدائه. وقد قال بعضهم: معنى ذلك: ويوم القيامة يردون إلى أشد من عذاب الدنيا. ولا معنى لقول قائل ذلك، ذلك بأن الله جل ثناؤه إنما أخبر أنهم يردون إلى أشد معاني العذاب، ولذلك أدخل فيه " الألف واللام "، لأنه عنى به جنس العذاب كله، دون نوع منه. (تفسير الطبري: ٢/ ٣١٥). (١٤) انظر التفسير البسيط للواحدي (٣/ ١٢٧) نقلت عنه بتلخيص وتصرف يسير. (١٥) لا روح فيه: أي لا راحة فيه. (١٦) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ١٧٥. (١٧) انظر: هذيب اللغة" ٢/ ١٣٩٠ مادة (ردد)، والتفسير البسيط: ٣/ ١٢٧.