(٢) لم أتعرف على قائله، والبيت من شواهد الطبري: ١/ ١٦٧، وفي أمالي المرتضى: ١/ ١٦٠، من ابيات لودقة الأسدي يقولها لمعن بن زائدة. (٣) نسبه المفضل بن سلمة في الفاخر: ٢٥٣، وقال: " أول من قال ذلك طرفة بن العبد، في شعر يعتذر فيه إلى عمرو بن هند "، وليس في ديوانه، وانظر أمثال الميداني ٢/ ١٢٥. (٤) تفسير الطبري: ١/ ١٦٧. (٥) انظر: الدر المصون: ١/ ٦٣. (٦) ديوانه: ٢٢، وانظر: شرح المعلقات السبع للزوزني: ٣١، إذ الرواية فيه (فالحقنا). وجواحرها، أي: متخلفاتها. لم تزيل: لم تتفرق. (٧) الدر المصون: ١/ ٦٣. (٨) تفسير الثعلبي: ١/ ١١٩. (٩) انظر: النكت والعيون: ١/ ٥٨. (١٠) ديوانه: ٥٠٧، يمدح هشام بن عبد الملك. والموارد جمع موردة: وهي الطرق إلى الماء. يريد الطرق التي يسلكها الناس إلى أغراضهم وحاجاتهم، كما يسلكون الموارد إلى الماء.