(٢) الزبير: بفتح الزاي، الأسدي، كوفي، له نظم بديع، توفي زمن الحجاج، انظر: السير: ٣/ ٣٨٣، والبيت في الدر المضون: ٢/ ٤٥٩، واللباب: ٤/ ٨٧، وتفسير القرطبي: ٣/ ٩٨. (٣) ديوانه: ٦٤. (٤) انظر: تفسير الطبري: ٤/ ٤٢٤. (٥) ديوانه: ٩. (٦) الكشاف: ١/ ٢٦٧. (٧) تفسير البغوي: ١/ ٢٦٢. (٨) الكشاف: ١/ ٢٦٧. (٩) البيت من شواهد الزمخشري في الكشاف: ١/ ٢٦٧، واللباب: ٤/ ٨٨، وولم ينسباه، وقيل لأبي تمام، انظر: التحرير والتنوير: ١٤/ ١٣، ويروى: لنوح الحمائم، فهو علة للمعلل مع علته. والعرضة: المعرض للأمر، أى: ولا تجعلوني معرضا للوم اللوائم. أو المراد باللوائم: أنواع اللوم مبالغة، على حد: جد جده، لأن اللائم حقيقة فاعل اللوم. (١٠) انظر: التفسير الوسيط للطنطاوي: ١/ ٥٠٠. (١١) من شواهد الراغب في تفسيره: ١/ ٤٦٠. (١٢) القائل عمر بن أبي ربيعة، كما في ديوانه: ٣٨٦ وفيه: أن كفي ... فاقبلي يا هند، واللسان: (زعم): ١٢/ ٢٦٥. وقال الراغب في تفسيره: "قالت الشاعرة"، ولم ينسبها، انظر: تفسير الراغب الأصفهاني: ١/ ٤٦٠.