(٢) تفسير الطبري (٤٣٦١): ص ٤/ ٤٢٢. (٣) تفسير الطبري (٤٣٦٦): ص ٤/ ٤٢٣. (٤) تفسير الكشاف: ١/ ٢٦٧. ومحاسن التأويل: ٢/ ١٠٩. (٥) صفوة التفاسير: ١/ ١٢٧. (٦) الكشاف: ١/ ٣٠٠ (٧) تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٩١. [بتصرف بسيط]. (٨) انظر: تفسير القرطبي: ٣/ ٩٨. (٩) تفسير البغوي: ١/ ٢٦٢. (١٠) لو أتى هنا بأَمْ بدل أو لكان أولى؛ لأن بعض النحويين لا يجيز (أو) بعد همزة التسوية الظاهرة كقوله-عز وجل-: {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ} [البقرة: ٦]، والمحذوفة نحو قول الحافظ هنا. انظر: مغني اللبيب لابن هشام: ١/ ٤٣، البرهان للزركشي: ٤/ ١٨٦، دراسات لأسلوب القرآن الكريم د. عضيمة: القسم الأول: ١/ ٣٠١ - ٣٠٢. (١١) الفتح: ١١/ ٥٣٠. (١٢) انظر: فتح القدير: ١/ ٢٣٠. (١٣) ديوانه: ٩. نضح الرجل بالعرق نضحا، فض به حتى سال سيلانًا. ونضاحة: شديدة النضح. والذفرى: الموضع الذي يعرق من البعير خلف الأذن، وهو من الناس والحيوان جميعا: العظم الشاخص خلف الأذن. وسيلان عرقها هناك، ممدوح في الإبل. والطامس: الدارس الذي أمحى أثره. والأعلام: أعلام الطريق، تبنى في جادة الطريق ليستدل بها عليه إذا ضل الضال. وأرض مجهولة: إذا كان لا أعلام فيها ولا جبال، فلا يهتدي فيها السائر. يقول: إذا نزلت هذه المجاهل، عرفت حينئذ قوتها وشدتها وصبرها على العطش والسير في الفلوات.