(٢) أخرجه الطبري (٢٤١٢): ص ٣/ ٢٨٦. (٣) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (١٤٨٦): ص ١/ ٢٧٧. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم (١٤٨٨): ص ١/ ٢٧٧. (٥) تفسير ابن كثير: ١/ ٤٧٦. (٦) تفسير السعدي: ١/ ٧٩. [بتصرف بسيط]. (٧) تفسير الطبري: ٣/ ٢٨٦. (٨) تفسير البيضاوي: ١/ ١١٧. [بتصرف بسيط]. (٩) تفسير ابن عثيمين: ٢/ ٩٨. (١٠) ديوانه: ٢٣، والجلد: الأرض الصلبة، يعني أنها لا تنبت شيئًا فلا يرعاها أحد. (١١) البيت له في تفسير الطبري: ١/ ٥٢٤، جاء أيضًا في تفسيره: ٢/ ٥٠ منسوبًا لعمرو بن قميئة. وصحة نسبته إلى الحادرة الذبياني، وهو في ديوان الحادرة، قصيدة: ٤، البيت رقم: ٧، وشرح المفضليات: ٥٤. والبطاح جمع بطحاء وأبطح: وهو بطن الوادي. وأنهل المطر انهلالا: اشتد صوبه ووقعه. والحريصة والحارصة: السحابة التي تحرص مطرتها وجه الأرض، أي تقشره من شدة وقعها. والنطاف جمع نطفة: وهي الماء القليل يبقى في الدلو وغيره. وقوله: " بعيد المقلع ": أي بعد أن أقلعت هذه السحابة. ورواية المفضليات: " ظلم البطاح له " وقوله: " له ": أي من أجله. (١٢) تفسير الطبري: ١/ ٥٢٣ - ٥٢٤.