(٢) في المطبوع: «تغيض» تحريف. وهي ساقطة من س. (٣) أخرجه البخاري (٢٧٣١) من حديث مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة. (٤) أخرجه مالك (١/ ٢٩١) عن عطاء بن يسار مُرسلًا. وقد وصله أحمد (٢٣٦٨٢) بإسناد صحيح عن عطاء عن رجل من الأنصار بنحوه. وهو في «صحيح مسلم» (١١٠٨) من حديث عمر بن أبي سلمة - رضي الله عنه - بنحوه، إلا أنه ليس فيه قوله: «يحل الله لرسوله ما شاء» ولا ذكر غضب النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٥) أخرجه مالك (١/ ٢٨٩) ــ ومن طريقه أحمد (٢٤٣٨٥) وأبو داود (٢٣٨٩) ــ بإسناد صحيح عن عائشة - رضي الله عنها -. وهو في «صحيح مسلم» (١١١٠) دون ذكر غضب النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٦) في المطبوع: «يرخص». (٧) ق: «أناسًا». (٨) ورد نحو ذلك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في مواضع: في حديث القبلة للصائم، وحديث الجنب يصبح صائمًا ــ وقد سبقا ــ، وحديث أنس المتفق عليه في قصة النفر الثلاثة الذين تقالّوا عمل النبي - صلى الله عليه وسلم -، وحديث جابر المتفق عليه في الإحلال بعمرة، وحديث عائشة عند أحمد (٢٥٨٩٣) في نهيه - صلى الله عليه وسلم - عثمان بن مظعون عن الرهبانية.