كلاحقه، وهو (٢٤٧) من رباعيّات الكتاب، وأما شرح الحديث فواضحٌ يُعلم مما سبق في شرح حديث ابن عبّاس - رضي الله عنهما -.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٨/ ٣٨٣٥ و ٣٨٣٦ و ٣٨٣٧ و ٣٨٣٨ و ٣٨٣٩ و ٣٨٤٠ و ٣٨٤١](١٥٢٦ و ١٥٢٧)، و (البخاريّ) في "البيوع"(٢١٢٤ و ٢١٢٦ و ٢١٣١ و ٢١٣٣ و ٢١٣٦ و ٢١٣٧ و ٢١٦٦ و ٢١٦٧) و"الحدود"(٦٨٥٢)، و (أبو داود) في "البيوع"(٣٤٩٢ و ٣٤٩٣ و ٣٤٩٤ و ٣٤٩٥ و ٣٤٩٨)، و (النسائيّ) في "البيوع"(٧/ ٢٨٥) و"الكبرى"(٤/ ٣٥)، و (ابن ماجه) في "التجارات"(٢٢٢٦ و ٢٢٢٩)، و (مالك) في "الموطإ"(١٣٣٥ و ١٣٣٦)، و (الشافعيّ) في "مسنده"(٢/ ١٤٢)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٦/ ٣٦٦)، و (أحمد) في "مسنده"(١/ ٥٦ و ٢/ ٦٣)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ٢٥٢ و ٢٥٣)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٤٩٧٩ و ٤٩٨١ و ٤٩٨٦)، و (الطحاويّ) في "شرح معاني الآثار"(٢/ ٢٣ و ٣٧)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(١٠/ ١٧٣)، و (البزّار) في "مسنده"(١/ ٢٦٥)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(١٣٠٩٧ و ١٣٠٩٨) و"الأوسط"(٩/ ١١)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٣/ ٢٧٩ و ٢٨١)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٥/ ٣٠٠ و ٣١٤) و"المعرفة"(٤/ ٣٤٦)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(٢٠٧٨)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف - رَحِمَهُ اللهُ - أوّل الكتاب قال: