(٢) المسند ٢/ ٢٥٢، والطبراني ٨/ ١١٧ (٧٥٣٩)، وإسناده صحيح. وقد صحّحه الحاكم والذهبي ١/ ١٤، وابن حبّان ١/ ٤٠٢ (١٧٦). (٣) خفيف الحاذ: قليل المال والعيال. (٤) المسند ٥/ ٢٥٢. ومن طريق عبيد اللَّه في الكبير ٨/ ٢٠٥، ٢١٣ (٧٨٢٩، ٧٨٦٠)، والترمذي ٤/ ٤٩٦ (٢٣٤٧) قال: حديث حسن. ثم قال: علي بن بزيد ضعيف الحديث. وهو عند ابن ماجة ٢/ ٣٧٩ (٤١١٧) عن أيوب بن سليمان عن أبي أمامة، وضعّف البوصيري إسناده لضعف أيوب. وجعله الألباني في ضعيفهما. قال الحاكم ٤/ ١٢٣: هذا إسناد للشاميين صحيح عندهم، ولم يخرجاه. ولم يرتضِ ذلك الذهبي فقال: لا، بل إلى الضعف هو. وسيحكم المؤلّف بعد قليل على الثلاثة بالضعف. وقد جعل الحديث في العلل المتناهية ٢/ ١٤٧ (١٠٥٣). وقال: هذا حديث لا يصحّ عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. . . ومتى اجتمع ابن زحر وعلي بن زيد والقاسم في حديث، لا يبعد أن يكون معمولهم.