(١) ابن الأثير: المثل السائر، ج ١، ص ٢٨٦ - ٢٩٦. (٢) نشرة هارون، ج ١، ص ١٥. (٣) قدامة بن جعفر: نقد الشعر، ص ١٧٦. (٤) أرمض يرمض رمضًا، من باب تعب، إذا رعى البعير في الرمضاء. وحرَّت: أصابها الحر. شبههم بإبل لا ترضى برعي المرعى الذي أصابته الحرارة. - المصنف. (٥) يصف قومًا بإباء الضيم، فشبههم بإبل لا ترمض، أي لا ترعى الرمضة، وهي الأرض التي اشتدت حرارةُ مرعاها من شدة الرمضاء. وفي "يرمضون" استعارة مكنية، ووصفهم بالنشاط إذا دُعُوا إلى منازلة الأبطال. - المصنف. الأرجح أن البيتين لأبي الصلت بن الربيع، شاعر من الطائف، فقد أورد الأولَ منهما ابن سلام ضمن قطعة من سبعة أبيات لأبي الصلت يمدح فيها =