(٢) (وسلمها): في جـ وفي أوتسلمها، وفي ب ويسلمها. (٣) (فيملكها): في ب، وفي أ، جـ فملكها. (٤) (وتكون): في ب وفي أ، جـ ويكون. (٥) لأن قوله داري لك، تمليك، وقوله: رقبى شرط فاسد كالعمرى/ الهداية مع فتح القدير ٧: ١٤٣. (٦) لما روى الشعبي عن شريح أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أجاز العمرى، ورد الرقبى، لأن معنى الرقبى عندهما: أن يقول: إن مت قبلك فهو لك، أخذت من المراقبة، كأنه يراقب موته، وهذا تعليق بالحظر، فيكون باطلًا وإذا لم تصح: تكون عارية عندهما، لأنه يتضمن إطلاق الانتفاع به/ الهداية مع العناية مع نتائج الأفكار ٧: ١٤٣ - ١٤٤. (٧) يفتقر إلى قبول من عليه الدين، لأنه تبرع يفتقر إلى تعيين المتبرع عليه، فافتقر إلى قبوله كالوصية، والهبة، ولأن فيه التزامًا منه، فلم يملك من غير قبوله كالهبة/ المهذب ١: ٤٥٥.