للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- كتاب " علل الحديث" لابن أبي حاتم (م ٣٢٧) (١).

- كتاب "المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين " لأبي حاتم ابن حبان (م ٣٥٤) (٢).

- كتاب "الكامل في ضعفاء الرجال " لأبي أحمد ابن عديّ (م ٣٦٠) (٣).

- كتاب "السنن" للدارقطني (م ٣٨٥) (٤).


(١) انظر: ص ٥٠، ١٠٠، ١٢٦ من هذا البحث.
(٢) انظر: ص ٥٥، ٥٧ من هذا البحث، وتقدم تنصيص ابنِ حبان أنّه يورد في ترجمة الراوي من حديثه ما يستدل به على ضعفه فقال: ((ونذكر عند كل شيخٍ منهم من حديثه ما يستدل به على وهنه في روايته تلك)).
(٣) انظر الأحاديث التي أخرجها وكلامه عليها: ص ١٣، ٥٥، ٨٦، ٨٧ من هذا البحث، وتقدم في (ص ١٩) قول ابن عدي في مقدمة كتابهِ: ((وذَاكرٌ لكل رجل منهم مما رواه ما يُضَعّف من أجله، أو يَلْحَقه بروايته له اسم الضعف؛ لحاجة الناس إليها))، وقول ابن حجر: ((من عادة ابن عدي في الكامل، أن يخرج الأحاديث التي أنكرت على الثقة، أو على غير الثقة)).
(٤) انظر: ص ١٢٤، ١٢٩، ١٤٨ من هذا البحث، ومما ينبغي التفطن له أنّ مقصد الدارقطني من تأليف سننه بيان غرائب وعلل أحاديث أحكام وقد نصّ على ذلك أبو علي الصدفي، وابن تيمية، وابن عبد الهادي، والزيلعي، وأكد ذلك - من خلال دراسةٍ عميقة بالأرقام - الباحث عبد الله الرحيلي في رسالته العلمية "الإمام الدارقطني وكتابه السنن"، انظر لما تقدم: "السنة النبوية وبيان مدلوها الشرعي، والتعريف بحال سنن الدارقطني" لأبي غدة (ص: ٢٤ وما بعدها ..).

<<  <   >  >>