(٢) (ت): «واقفا». (٣) شجرٌ سبط القوام ليِّن، يُتطيَّر به. انظر: «المعجم الوسيط» (٧٧)، و «الموشى» (٢٦٢، ٢٦٥). (٤) في بعض المصادر: «تحاذره». وفي بعضها: «تعاشره». وفي سياق البيت هنا غرابة، والمشهور فيه: فقلت - ولو أني أشاء زجرته ... بنفسي - للنهدي: هل أنت زاجره فقال: غرابٌ واغتراب ... (٥) في «الصاهل والشاحج» (٦٠٩) وعامة المصادر التي نسبَت الأبيات لكثيِّر في خبره الآتي: «النهدي». قال أبو العلاء: «نهدٌ ليس فيها عيافةٌ على ما يذكرون، وإنما الرواية: فما أعيفَ اللِّهبيَّ». وكذا رواها ابن حزم في «الجمهرة» (٣٧٦). (٦) انظر: «الفوائد والأخبار» لابن دريد (١٠)، و «الحيوان» (٣/ ٤٤١)، و «الأغاني» (٢١/ ٢٦٣). والمشهور نسبة الأبيات لكثيِّر، كما سيأتي.