(٢) لم يذكره ابن حبان وابن حذلم في روايتهما. (٣) ولفظ أحمد وغيره "تصالحون" ولفظ أبي داود وغيره "ستصالحون" (٤) زاد أحمد وغيره "من ورائهم" (٥) ولفظ الحاكم "وتفتحون" (٦) ولفظ أبي داود "ترجعون" (٧) ولفظ أحمد وابن حبان "من الروم" ولفظ ابن ماجه "الصليب" (٨) زاد ابن حبان وابن حذلم "ويقول قائل من المسلمين: بل الله غلب، فيثور المسلم إلى صليبهم وهو منه غير بعيد, فيدقه، وتثور الروم إلى كاسر صليبهم، فيضربون عنقه، ويثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون، فيكرم الله تلك العصابة من المسلمين بالشهادة، فتقول الروم لصاحب الروم: كفيناك العرب، فيجتمعون للملحمة، فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً" (٩) ولفظ الحاكم "فيدق الصليب" ولفظ أحمد "فيقتله" (١٠) ولفظ أبي داود "وتجمع" ولفظ ابن ماجه والطبراني "ويجتمعون" (١١) زاد أحمد "فيأتونكم في ثمانين غاية، مع كل غاية عشرة آلاف" وعند ابن ماجه "اثنا عشر ألفاً"