(١) قاله الغزالي في "المقصد الأسنى" (ص ١٥١ - ١٥٢). (٢) سورة الإسراء: ٧٠. (٣) قال القرطبي في "الأسنى" (١/ ٤٤٦): ومنها المقسط جلّ جلاله وتقدست أسماؤه، لم يرد به القرآن فعلاً ولا اسماً، وورد فيه إشارة إليه، قال تعالى: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ (١٨)} [آل عمران: ١٨]. والقائم بالقسط هو المقسط. وقال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (٤٢)} [المائدة: ٤٢]. انظر: "شأن الدعاء" (ص ٩٢)، "تفسير أسماء الله الحسنى" للزجاج (٦٢ - ٦٣). (٤) قاله الغزالي في "المقصد الأسنى" (ص ١٥٢ - ١٥٣). (٥) وهو أنس بن مالك - رضي الله عنه -.