(٢) زاد في (أ): (أم). (٣) هي سورة محمد، اشتهرت بهذا الاسم، وأوردها هكذا المؤلف في تفسيره أضواء البيان، ولم أجد هذه التسمية في المأثور، إلا ما أورده السيوطي في الدر المنثور (١٣/ ٣٤٩)، قال: "أخرج ابن الضريس عن ابن عباس، قال: نزلت سورة القتال بالمدينة"، وبالرجوع لفضائل القرآن لابن الضريس لم أجدها بهذه التسمية. (٤) في (أ): (وقوله). (٥) زاد في (أ): (ونطبع). (٦) ساقطة من (أ). (٧) في (أ): (وكقوله). (٨) ما بين المعقوفين مكرر بالأصل. (٩) في (أ): (وإن) بزيادة الواو. (١٠) أخرجه البخاري في صحيحه (٥٢)، ومسلم في صحيحه (١٥٩٩) من حديث النعمان بن بشير-رضي الله عنهما-. (١١) في (أ): (بذلك). (١٢) سورة البقرة، الآية (٢٨٣). (١٣) والآية نزلت في عائشة وحفصة، والدليل ما أخرجه البخاري في صحيحه (٢٤٦٨)، ومسلم في صحيحه (١٤٧٩) من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه سأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عن المرأتين اللتين قال الله تعالى فيهما: إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما، فأخبره بأنهما عائشة وحفصة. (١٤) راجع: أضواء البيان (٨/ ٣٧٥)، وقد جاء هذا التفسير عن قتادة بإسناد صحيح، أخرجه الطبري في تفسيره (٢٣/ ٩٤)، وعبد الرزاق في تفسيره (٢/ ٣٠٢)، وعزاه السيوطي في الدر المنثور (١٤/ ٥٨٠) لعبد بن حميد، وقد جاء أيضًا عن ابن عباس؛ عزاه السيوطي في الدر المنثور (١٤/ ٥٨٠) لابن المنذر، وقال البخاري: "باب: إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما، صغوت وأصغيت: ملت، {لتصغى} [الأنعام: ١١٣]: لتميل". (١٥) في (أ): (وسواء) بزيادة الواو. (١٦) انظر: صحيح البخاري (٥٢٦٧). (١٧) انظر: السنن للنسائي (٧/ ٧١)، والمستدرك للحاكم (٢/ ٤٩٣)، وقد مال الحافظ ابن حجر-رحمه الله-في فتح الباري (٨/ ٦٥٧) لاحتمال كون الآية نزلت في السببين، وراجع: تفسير ابن كثير (٤/ ٣٨٦).