(٢) "المغني" (٨/ ٣٠٠). (٣) جزء من حديث أبي بن كعب. تقدم في الصفحة السابقة. (٤) ذكرها في "المغني" (٨/ ٣٠٥). (٥) البخاري، في اللقطة، باب كيف نعرف لقطة أهل مكة (٣/ ٩٤) ومسلم، في الحج (٢/ ٩٨٨) عن أبي هريرة. (٦) ابن ماجه، كتاب اللقطة، باب ضالة الإبل: البقر والغنم (٢/ ٨٣٦). (٧) قال الأزهري في "الزاهر" (ص ٣٦٥): العفاص: هو الوعاء الذي تكون فيه النفقة .. ولهذا سمي الجلد الذي يلبس رأس القارورة: عفاصًا، لأنه كالوعاء لها، وليست بالصمام لها، وإنما الصمام: الذي يسد به فم القارورة من خشبة كانت أو من خرقة مجموعة. والوكاء: الخيط الذي يشد به العِفَاص يقال: عفصتما عفصًا: إذا شددت العفاص عليها، =