(٢) تتقدم (ص ٨٣٧) ولفظه: "من أحيا أرضًا ميتة فهي له، وليس لعرق ظالم حق". (٣) أحمد (٥/ ١٢، ٢١) عن سمرة. وأخرجه -أيضًا- أبو داود، في الخراج، باب في إحياء الموات (٣/ ٤٥٦)، وأخرجه أحمد (٣/ ٣٨١) -أيضًا- عن جابر. (٤) "معونة أولي النهى" (٥/ ٥٥٢). (٥) "طوى فلان البئر وغيرها بالحجارة ونحوها: بناها أو عرشها. "المعجم الوسيط" (٢/ ٥٧٢). (٦) بتشديد الياء، نسبة إلى عاد، ولم يرد عادًا بعينها، لكن لما كانت عاد في الزمن الأول، وكانت لها آثار في الأرض نسب إليها كل قديم. وعند الشيخ تقي الدين: أن العادية هي التي أعيدت. والأول هو المنصوص عن أحمد. . . اهـ من "معونة أولي النهى" (٥/ ٥٥٣).