(٢) هذه الجملة ساقطة من المنظوم والمنثور. (٣) وهذه أيضا، وكلأه كمنعه كلأ بالفتح وكلاءة وكلاء بالكسر: حرسه وحفظه، ومغشية أى مغطية للأبصار، يقال غشى الله على بصره وأغشى، ومنه قوله تعالى: (فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ) أو هى (مغسية) بالسين من أغسى الليل إذا أظلم: أى فتنة مدلهمة سوداء، أو هى «معشية» بالعين أى تعشى البصر فلا يهتدى إلى طريق الخلاص منها. (٤) وفى صبح الأعشى «وحائطك» أى سندك. (٥) هذه الجملة ساقطة من المنظوم والمنثور. (٦) هذه ساقطة من صبح الأعشى. (٧) ساقطة من المنظوم والمنثور. (٨) فى المنظوم والمنثور «فى الرواية» «وأسهله» وهو تحريف. (٩) النقيبة: النفس. (١٠) ساقطة فى المنظوم والمنثور، وصدف عنه: أعرض. (١١) معناه إيقاعهم فى الخطر. (١٢) فى صبح الأعشى «ومبارزة» وفيه «وإن ساعدتك طلوق الظفر» والظاهر أنه «وإن ساعدك» بدون تاء التأنيث، والطلوق معناه الانطلاق، يقال: أطلقت الناقة فطلقت أى حل عقالها، وأطلقت الإبل إلى الماء حتى طلقت (كنصر) طلقا وطلوقا أى توجهت إلى الماء. (١٣) يقال: الحرب بينهم سجال: أى نصرتها متداولة بينهم، وأصلها من السجل بالفتح وهو الدلو العظيمة مملوءة: أى سجل منها على هؤلاء وآخر على هؤلاء، والمغاورة مفاعلة من الإغارة، وفى حديث قيس بن عاصم «كنت أغاورهم فى الجاهلية» أى أغير عليهم ويغيرون علىّ، وتغاور القوم: أغار بعضهم على بعض.