والثالث: الحجاج، وهو العظم المستدير حول العين.الرابع: الحَجْحَجة: النكوص. يُنظر: مقاييس اللغة (٢/ ٣١) مادة: (حج).(٢) يُنظر: المرجع السابق (٢/ ٢٩ - ٣٠).(٣) يُنظر: الصحاح (ص: ٢١٢)؛ لسان العرب (٤/ ٣٨)؛ مادة: (حجج).(٤) يقسم أهل المنطق العلم الحادث إلى قسمين: تصور وتصديق، والموصل إلى التصورات يدعى بالقول الشارح؛ كالحد، والرسم، والمثال. والموصل إلى التصديقات يسمى حجة؛ كالقياس، والاستقراء، والتمثيل. وفي ذلك يقول صاحب السلم:وَمَا بِهِ إلى تَصَوُّرٍ وُصِلْ ... يُدْعَى بِقَوْلٍ شَارِحٍ فَلْتَبْتَهِلْوَمَا لِتَصْدِيقٍ بهِ تُوُصِّلاَ ... بِحُجَّةٍ يُعْرَفُ عنْدَ العُقَلاَيُنظر: شرح الأخضري على السلم (ص: ٢٥)؛ إيضاح المبهم من معاني السلم (ص: ٥ - ٦).(٥) معيار العلم (ص: ٨٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute