(٢) أي: وجه الضعف في الاستدلال بالآية. (٣) حديث عائِشَةَ رضي الله عنها قالت: «أوَّلُ ما بدِئَ بهِ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - من الْوحْيِ الرُّؤْيا الصّادِقَةُ في النّوْمِ؛ فكَانَ لا يرَى رُؤْيا إلا جاءَتْ مثْلَ فلَقِ الصّبْحِ». يُنظر: صحيح البخاري، ك: التَّعبِيرِ، ب: أوَّل ما بدِئَ بهِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوَحْيِ الرُّؤيَا الصّالِحَةُ، (٦/ ٢٥٦١/ح: ٦٥٨١). (٤) يُنظر: صحيح البخاري، ك: التعبير، ب: الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة، (٦/ ٢٥٦٤/ح: ٦٥٨٨)؛ صحيح مسلم، ك: الرؤيا، (٤/ ١٧٧٤/ح: ٢٢٦٣). (٥) رواه الطبراني من قول ابن عباس: «ما احْتلَمَ نبِيٌّ قطُّ؛ إنما الاحْتلامُ منَ الشّيْطَانِ»، يُنظر: المعجم الكبير (١١/ ٢٢٥/ح: ١١٥٦٤)؛ المعجم الأوسط (٨/ ٩١/ح: ٨٠٦٢). قال الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه عبدالكريم بن أبي ثابت وهو مجمع على ضعفه. مجمع الزوائد (١/ ٢٦٧)