وابن أبي شيبه في (المصنف ١/ ٢، ٣)
ومن طريقه الطبراني في (الدعاء ٢/ ٩٧٢)
كلهم من طريق أبي أحمد الزبيري به.
ورواه عبد بن حميد في (المنتخب ٢/ ٧٦، ٧٧)
ومن طريقه ابن حجرفي (نتائج الأفكار ١/ ٣٢٠)
والدارمي في (السنن ١/ ١٧٦)
والدارقطني في (السنن ١/ ٧١)
كلهم من طريق أبي عامر عبد الملك العقدي به.
وأضاف ابن حجر في (التلخيص ١/ ٧٣) عزوه إلى ابن السكن والبزار.
وعلقه ابن الجوزي في (العلل المتناهية ١/ ٣٣٧، ٣٣٨)
حديث سهل بن سعد رضي الله عنه:
رواه أبو الحسن بن القطان في زوائده على ابن ماجه (سنن ابن ماجه ١/ ١٤٠)، وهو في (الزيادات/٤٨).
والحاكم في (المستدرك ١/ ٢٦٩) في الشواهد.
وعنه البيهقي (الكبرى ٢/ ٣٧٩) من طريق عبد المهيمن به.
ورواه الطبراني في (الدعاء ٢/ ٩٧٣)، وفي (الكبير ٦/ ١٢١)
وابن حجر في (نتائج الأفكار ١/ ٢٣٤) من طريق الحاكم.
ثلاثتهم من طريق أبي فديك عن أبي بن عباس عن أبيه عباس بن سهل به.
ورواه الطبراني في (الكبير ٦/ ١٤٧)
والدارقطني (السنن ١/ ٣٥٥) من طريق عبد المهيمن به، في ذكر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم دون ذكر الشاهد.
والحديث رواه صحابة آخرون منهم:
عائشة رضي الله عنها روته من فعله صلى الله عليه وسلم قالت: كان إذا توضأ فوضع يده في الماء سمَّى فتوضأ ويسبغ الوضوء. وهو ضعيف.
وفي الباب من رواية جابر، وابن مسعود، وابن عمر، وأبي سبرة، وأم سبرة، وأنس رضي الله عنهم.
انظر (البدر المنير ٣/ ٢٥٠ - ٢٥٣)، (كشف النقاب ١/ ٣٧٧ - ٣٨٤).