وابن أبي الدنيا في (ذم الدنيا/الموسوعة ٢/ ١٢)
والرامهرمزي في (الأمثال /٨٣، ٨٤)
والطبراني في (الكبير ٢٠/ ٣٠٤)
أربعتهم من طريق حماد بن زيد به.
وجاء الحديث بدون القسم:
رواه الترمذي في (سننه: كتاب الزهد: باب ماجاء في هوان الدنيا على الله عز وجل ٤/ ٥٦٠) أولاً عن قتيبة عن عبد الحميد بن سليمان عن أبي حازم عن سهل به لم يذكر قصة الشاة، واقتصر على قوله
صلى الله عليه وسلم: {لو كانت الدنيا ... }. ثم رواه عن سويد بن نصر عن ابن المبارك عن مجالد عن قيس عن المستورد به بدون القسم.
وحديث المستورد عند ابن المبارك في (الزهد ١/ ٤٢٧، ٤٢٨)
وحديث سهل: رواه البغوي في (شرح السنة ١٤/ ٢٢٨، ٢٢٩) من طريق زكريا عن أبي حازم به.
ورواه العقيلي في (الضعفاء ٣/ ٤٦) من طريق عبد الحميد.
وأبو نعيم في (الحلية ٣/ ٢٥٣)
وابن عدي في (الكامل ٥/ ١٩٥٦)
والطبراني في (الكبير ٦/ ١٥٧)
والبغوي في (شرح السنة ١٤/ ٢٢٩)
وجاء الحديث من رواية صحابة آخرين:
(١) حديث جابر رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مَرَّ بالسوق داخلا من بعض العالية والناس كنفتيه، فمر بجدي أسَكَّ ميت فتناوله، فأخذ بأذنه، ثم قال: {أيكم يحب أن هذا له بدرهم؟ } فقالوا: ما نحب أنه لنا بشيء وما نصنع به؟ قال: {أتحبون أنه لكم؟ } قالوا: والله لو كان حيا كان عيبا فيه لأنه أسك فكيف وهو ميت؟ فقال: {فوالله للدنيا أهون على الله من هذا عليكم}.
(م: كتاب الزهد ١٨/ ٩٣) واللفظ له.
وروى بعضه (د: كتاب الطهارة: باب ترك الوضوء من مسِّ الميتة ١/ ٤٧)
ورواه أحمد في (المسند ٣/ ٣٦٥)