(٢) ما بين المعكوفتين سقط من (أ) وأثبت بهامشها. (٣) ما بين المعكوفتين سقط من (أ) وأثبت بهامشها. (٤) هو الصحابي غيلان بن سلمة بن مُعَتِّب الثقفي، أبو عمر كان أحد أشراف ثقيف، ومقدميهم، وكان حكيمًا، وفد على كسرى، فقال له كسرى: أنت حكيم قوم لا حكمة فيهم، وكان شاعرًا مجيدًا، أسلم بعد فتح الطائف، وكان تحته عشر نسوة، فأسلمن معه، فأمره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يختار أربعًا منهن، ويفارق باقيهن، وتوفي في آخر خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنهما. راجع: أسد الغابة: ٤/ ٣٤٣، والاستيعاب: ٣/ ١٨٩، والإصابة: ٣/ ١٨٩، وتهذيب الأسماء واللغات: ٢/ ٤٩. (٥) رواه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: مالك، والشافعي، وأحمد، والترمذي، وابن ماجه، وابن حبان، والحاكم قال: "أسلم غيلان الثقفي وتحته عشر نسوة في الجاهلية، فأسلمن معه، فأمره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يختار منهن أربعًا". =