(١) في (أ): (حش)، وفي (ظ): (فردا). (٢) اليت أنشده الزجاج لابن أحمر في "معاني القرآن" ٣/ ٤١٦. وهذا البيت ضمن أبيات قالها ابن أحمر لما رماه رجلٌ يقال له مخشي بسهم فذهبت عينه، فقال: شلت أنامل مخشي فلا جبرت ... ولا استعان بضاحي كفِّه أبدا أهوى لها ... وهو في "ديوانه" ص ٤٩، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ١٣، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة ص ٢٢٣، "المعاني الكبير" لابن قتيبة أيضًا ٢/ ٩٨٨، والطبري ١٦/ ١٣١. والمشقص: نصل السهم، أو السهم الذي فيه نصل طويل أو عريض. حَشْر: لطيف القُذذ وهي الريش قد بُريت وحدّدت وسويت. شبرقها: مزّقها، أدعو: أسمّي، الإثمد: الكحل، القرد: المتلبِّد. انظر "لسان العرب" ٤/ ١٩٢ (حشر)، ١٠/ ١٧١ (شبرق)، ٣/ ٣٤٨ (قرد)، "تاج العروس" ١٨/ ١٥ - ١٦ (شقص)، ٧/ ٤٦٨ (ثمد). قال ابن قتيبة في "المعاني الكبير" ٢/ ٩٨٨: يقول: كنت من إشفاقي عليها أسمي ما يصلحها -يعني الإثمد- قذى، فكيف ما يؤذيها؟ وقوله: أدعو: أسمِّي. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤١٦. (٤) في (ظ)، (د)، (ع): (فيحلى). (٥) في "الإغفال" ٢/ ١٠٧١: إذْ.