(٢) عبارة أبي علي في "الحجة": (وإذا كانوا قد استجازوا لتشاكل الألفاظ وتشابهها أن يجروا على الثاني طلبا للتشاكل ما لا يصح في المعنى على الحقيقة، فأن يلزم ذلك ويحافظ عليه فيما يصح في المعنى أجدر وأولى، وذلك نحو: ألا لا يجهلن ...) ١/ ٣١٥, ٣١٦. (٣) عجز بيت من معلقة عمرو بن كلثوم وصدره: ألا لا يجهلن أحد علينا والشاهد فيه: أنه جعل انتصاره جهلا طلبا للمشاكلة، وتسمية للفعل الثاني بالفعل الأول المسبب له. انظر: "الحجة" ١/ ٣١٦، "شرح القصائد المشهورات" للنحاس ٢/ ١٢٥، "البحر المحيط" ١/ ٥٧. (٤) والشاهد فيها: أنه سمى القصاص عدوانا، من باب التشاكل اللفظي. (٥) في (ب) (أولا) ذكره أبو علي في "الحجة" ١/ ٣١٥، ٣١٦، وانظر "الكشف عن وجوه القراءات" ١/ ٢٢٥، "البحر المحيط" ١/ ٥٧. (٦) في (ب): (إذا) ولعله أصوب. (٧) في (أ)، (ج): (يقاتلون). (٨) في (ب): (تفسير). انظر: "الحجة" ١/ ٣١٧، "البحر المحيط" ١/ ٥٧.