(٢) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٨، ذكر كلامه بتصرف. (٣) أي: (العالمين) جمع (عالم)، انظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٨. (٤) انظر: "معاني القرآن" للأخفش ١/ ١٦٢، "شرح ابن عقيل" ١/ ٦٣. (٥) نقل الواحدي في هذا الموضوع عن أبي الفتح ابن جني من "سر صناعة الإعراب" بعضه بنصه، وبعضه بمعناه. ٢/ ٦٩٥، ومثل هذا المبحث مكانه كتب النحو لا كتب التفسير. (٦) انظر: "الكتاب" ١/ ١٧، ١٨. (٧) أي ما ذهب إليه سيبويه، انظر: "سر صناعة الإعراب" ٢/ ٦٩٦. (٨) في (أ)، (ج): (فهو) وما في (ب) موافق لما في "سر صناعة الإعراب" ٢/ ٦٩٦. (٩) لم يرد في كلام أبي الفتح ذكر للجمع، وإنما الحديث عن المثنى، وأضاف الواحدي كلمة (الجمع) لكلامه في جميع المواضع؛ لأن حكمهما واحد. انظر: "سر صناعة الإعراب" ٢/ ٦٩٦.