(٢) أي: المصراع الأول من البيت، انظر: "سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٤٠. (٣) أي قوله تعالى: {آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ} [يونس: ٥٩]. (٤) يلحظ أن الكلام من قوله: (فأما ما احتج به الخليل ....) إلى قوله: (بالخبر) ليس بهذا السياق والترتيب عند أبي الفتح، وانما تصرف فيه الواحدي. انظر: "سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٣٧، ٣٤٠، انظر: "الخزانة" ٧/ ٢٠١، ٢٠٢. (٥) في (ب): (خالطه). (٦) في (أ)، (جـ): (على)، وما في (ب) موافق لـ"سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٤٦. (٧) (قد) ساقط من (ج). (٨) في (أ)، (ج): (اعترفوا)، وما في (ب) موافق لـ"سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٤٦. (٩) من قوله (وإنما جعل حرف التعريف) ملخص من "سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٤٦.