(٢) في (ب): (الى) تصحيف. (٣) لفظ الجلالة غير موجود في (ب). (٤) متفق عليه من حديث المغيرة وعائشة، حديث المغيرة رواه البخاري (١١٣٠) كتاب: التهجد، باب: قيام النبي - صلى الله عليه وسلم - الليل، ومسلم (٢٨١٩) كتاب: صفة الجنة والنار، باب: إكثار الأعمال والإجتهاد في العبادة، وحديث عائشة رواه البخاري (٤٨٣٧) كتاب التفسير، باب: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ}، ومسلم (٢٨٢٠) كتاب صفة الجنة والنار، باب: إكثار الأعمال والاجتهاد في العبادة. (٥) يقول: إن نعمتكم علي أفادتكم مني يدي ولساني وجناني فهي وأعمالها لكم. ورد البيت بدون عزو في "غريب الحديث" للخطابي ١/ ٣٤٦، " الكشاف" ١/ ٤٧، "الفائق" ١/ ٣١٤، "الدر المصون" ١/ ٣٦، وانظر: "مشاهد الإنصاف على شواهد الكشاف" ص ٧. (٦) انتهى من "غريب الحديث" للخطابي ١/ ٣٤٦، وانظر: "الكشاف" ١/ ٤٧. (٧) سبق بيان خلاف العلماء في ذلك، وأن قول الأكثر على أن بينهما فرقا وقال الطبري ومعه طائفة: إنهما بمعنى واحد، انظر ص ٢٧٥. (٨) انظر: "الزينة" ٢/ ١١٢، "تهذيب اللغة" (حمد) ١/ ٩١٣، "اللسان" (حمد) ٢/ ٩٨٧.