(١) هو الزجاج في "معاني القرآن" له: ١/ ٣٧٧. نقله عنه بتصرف يسير جدًا في بعض الألفاظ.(٢) في (ج) و"معاني القرآن": (ذات).(٣) في "معاني القرآن" للزجاج: (وتجاوز القُدْرة). وانظر: "اللسان" ٦/ ٣٣٤٥ (فتن)، "تفسير الفخر الرازي" ٧/ ١٨٩. ويقول النحاس في هذا الموضع: (أي: ابتغاء الاختبار الذي فيه غُلوٌّ، وإفْسادُ ذاتِ البَيْن؛ ومنه: (فلانٌ مَفْتُونٌ بِفُلانة)؛ أي: قد غَلا في حبها). "إعراب القرآن" له: ١/ ٣١٠.(٤) في (ب): (أي).(٥) في (ب): (فتأوله).(٦) البيت، في: "ديوانه": ص ٧. وقد ورد منسوبًا له، في: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة: ١/ ٨٦، "تفسير الطبري" ٣/ ١٨٤، "تهذيب اللغة" ٢/ ١٣٤٩ (ربع)، "الصحاح" ٤/ ١٦٢٧ (أول)، "الصاحبي" لابن فارس: ٣١٥، "اللسان" ٣/ ١٥٦٦ (ربع)، ١/ ١٧٢ (أول)، وفي: ٤/ ٢٤٠١ (صحب) أورد الشطر الثاني ولم ينسبه. وورد =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute