وفي رواية: لحتم غيبٍ، وهو لامرئ القيس في "ديوانه" ص ٤٣، "تهذيب اللغة" ٢/ ١٦٤١، "لسان العرب" ٤/ ١٩٥٢، ونسبه المؤلف وكثير من أهل التفسير كالرازي في "تفسيره" ٣/ ٢٠٥ إلى لبيد.(١) نقل الأزهري في "تهذيب اللغة" ٢/ ١٦٤١: أن معنى ونسحر بالطعام، أي نُعَلَّل به قال الرازي في "تفسيره" ٣/ ٢٠٥: قيل فيه (أي: البيت) وجهان: أحدهما أنا نعلل ونخدع كالمسحور. والآخر: نغذى، وأي الوجهين كان فمعناه الخفاء.(٢) ينظر كلام الأزهري في "تهذيب اللغة" ٢/ ١٦٤١، ونقله صاحب "اللسان" ٤/ ١٩٥٢٥.(٣) ينظر: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٦٤١، "مقاييس اللغة" ٣/ ١٣٨، "المفردات" للراغب ٣٣١، ٣٣٢، "التفسير الكبير"٣/ ٢٠٥، "تفسير القرطبي" ٢/ ٣٨، "اللسان" ٤/ ١٩٥٢.(٤) ينظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١٠٦٢وصحح الأول، "تفسير الطبري" ١/ ٤٥٤ - ٤٥٥ "إعراب مشكل القرآن" ١/ ١٠٦، "التبيان" للعكبري ١/ ٨٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute