(٢) في (أ)، (ج): (وهذا) وأثبت ما في (ب) لأنه أنسب للسياق. (٣) في (ب): (أخبر الله به). (٤) في (ب): (وكانوا). (٥) في (ب): (شركاؤهم). (٦) أكثر علماء اللغة على أن أصل (النبي) مهموز من أنبأ عن الله، فتركت العرب همزه على طريق البدل لا على طريق التخفيف. ومنهم من يرى أنه غير مهموز الأصل، وإنما هو من النباوة، وهي الرفعة، الأول قول سيبويه. انظر: "الكتاب" ٣/ ٥٥٥، و"إصلاح المنطق" ص ١٥٨، "معاني القرآن" للأخفش ١/ ٢٧٤، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١١٧، و"الحجة" لأبي علي١/ ٨٨، و"الإغفال" ص٢٠٤، و"اشتقاق أسماء الله" ص ٢٩٣، "تهذيب اللغة" (نبا) ٤/ ٣٤٩٠، "تفسير الطبري" ١/ ٣١٦ - ٣١٧، "الزاهر" ٢/ ١١٩، وفيه اختار ابن الأنباري أن أصله غير مهموز. (٧) في (ب): (وقال).