(١) ذكره الثعلبي١/ ٧٨ أ، والبغوي ١/ ٧٨، وانظر: "البحر المحيط" ١/ ٢٣٦. (٢) في (ب): (يرسموا). (٣) ذكره الرازي ٢/ ١٠٢، وقال أبو حيان: المضروب عليهم الذلة والمسكنة اليهود المعاصرون لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - قاله الجمهور، "البحر" ١/ ٢٣٦. وقيل: لا يلزم هذا فإنهم أذلوا قبل المسلمين، فقد ذكر ابن كثير عن الحسن قال: أذلهم الله فلا منعة لهم وجعلهم تحت أقدام المسلمين، ولقد أدركتهم هذه الأمة وإن المجوس لتجبيهم الجزية. انظر: "تفسير ابن كثير" ١/ ١٠٩. (٤) انظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ٧٨ أ، "تفسير البغوي" ١/ ٧٨/، "تفسير ابن عطية" ١/ ٣١٩، "تفسير القرطبي" ١/ ٣٦٦، "البحر المحيط" ١/ ٢٣٦. (٥) في (ب): (ارجعوا). (٦) لم أجده للفراء، وبه قال الأخفش في "معاني القرآن" ١/ ٩٧٣، وابن قتيبة في "الغريب" ص ٥١ وهو قول الكسائي كما سيأتي.