(١) الحديث في مجمع الزوائد في كتاب (الصلاة) باب: خروج النساء إلى المساجد وغير ذلك، وصلاتهن في بيوتهن وصلاتهن في المسجد، جـ ٢ صـ ٣٤ برواية الطبراني في الكبير، عن أم حميد، بلفظ: عن أم حميد قالت: قلت: يا رسول الله، يمنعنا أزواجنا أن نصلى معك، ونحب الصلاة معك، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فذكره. قال الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير، وفيه ابن لهيعة، وفيه كلام. والحديث في الصغير برقم ٥١١١ من رواية أحمد والطبراني في الكبير والبيهقي عن أم حميد. قال المناوى: قال ابن حجر: عبد الحميد بيض له يعلى، وجدته أم حميد الأنصارية لها حديث في كتاب ابن أبي عاصم وليس في الصحابيات أم حميد غيرها ولم يخرج لها. و(أم حميد) ترجمتها في (أسد الغابة) جـ ٧ صـ ٣٢٣ برقم ٧٤١٩ وقالت: أم حميد الأنصارية، امرأة أبي حميد الساعدى، وذكر الحديث في ترجمتها. (٢) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٢ صـ ٣٤ من رواية الطبراني في الأوسط عن أم سلمة قال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط، ورجاله رجال الصحيح، خلا (زيد بن المهاجر) قال ابن أبي حاتم: لم يذكر عنه راو غير ابنه محمد بن يزيد. (٣) الحديث في مصنف عبد الرزاق في كتاب (الصلاة) باب: وقت صلاة الظهر جـ ١ صـ ٥٤٣ بلفظ: عبد الرزاق عن ابن جريج، عن سليمان بن موسى، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "صلاة الظهر حين تميل الشمس". إلخ. الحديث في الأصل بلفظ: "قبل الشمس" وفي المصنف: "تميل الشمس" ولذلك أثبتناه كما في المصنف وهو الصحيح.