(٢) الحديث في الصغير برقم ١٤٩١ ورمز له بالحسن وقد حكم ابن الجوزي بوضعه نعم رواه الطبراني بسند قال: فيه الهيثمي إنه حسن وبه تزول التهمة اهـ والحديث في المستدرك ج ١ صـ ٥٤٢ قال الحاكم: هذا حديث حسن الإسناد والمتن غريب في الدعاء مستحب للمشايخ إلا أن عيسى بن ميمون لم يحتج به الشيخان. (٣) جاء في سنن أبي داود جـ ٤ صـ ٢٠٧ حدثني علي بن شماخ قال: شهدت مروان سأل أبا هريرة كيف سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلى على الجنازة؟ قال. مع الذي قلت قال: نعم قال: كلام كان بينهما قبل ذلك قال: أبو هريرة "اللهم أنت ربنا وأنت هديتها للإسلام وأنت قبضت روحها وأنت أعلم بسرها وعلانيتها جئنا شفعاء فاغفر لها". (٤) عن واثلة بن الأسقع قال: صلى بنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على رجل من المسلمين فسمعته يقول: "اللهم إن فلان ابن فلان في ذمتك فقه فتنة القبر قال: عبد الرحمن في ذمتك وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء والحق اللهم فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم" قال عبد الرحمن عن مروان بن جناح. انظر سنن أبي داود جـ ٤ صـ ٢٠٧.