(*) تفاج: التفاجُّ: البالغة في تفريج ما بين الرجلين، وهو من الفج وهو الطريق النهاية ٣/ ٤١٢ في نأوِى له: قال في النهاية: أوى له: أى أرق له وأرثى. . . النهاية ١/ ٨٢. (٢) الحديث في الكنز بلفظ: عن الحسن قال: كان النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا بال تفاج حتى تأوى له" وعزاه إلى سعيد ابن منصور، جـ ٩ رقم ٢٧٢١٦ وما بين القوسين من الكنز. (٣) يشهد له ما رواه أبو هريرة في صحيح مسلم في كتاب (صلاة المسافرين وقصرها) باب ما روى فيمن نام الليل أجمع حتى أصبح جـ ١ ص ٥٣٨ رقم ٢٠٧/ ٧٧٦ بلفظ: عن أَبى هريرة يبلغ به النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ثلاث عقد إذا نام بكل عقدة بضرب: عليك ليلًا طويلًا فإذا استيقظ فذكر اللَّه انحلت عقدة وإذا توضأ انحلت عنه عقدتان فإذا صلى انحلت العقد فأصبح نشيطًا طيب النفس، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان". ورواه ابن ماجه في سننه في كتاب (إقامة الصلاة والسنة فيها) باب ما جاء في قيام الليل جـ ١ ص ٤٢١ رقم ١٣٢٩ مع اختلاف يسير في اللفظ. وما بين القوسين من الكنز برقم ٢٣٤١٤.