وفي مصنف عبد الرزاق ج ١ ص ٣٢٣ رقم ١٢٤٠ - باب: مباشرة الحائض- بلفظ (عبد الرزاق عن ابن جريج عن سليمان بن موسى قال حدثنا نافع أن عائشة قالت: ليباشر الرجل امرأته إذا كانت حائضًا تجعل على سفلتها ثوبا). انظر حديث ١٢٤١ بعده. وفي مجمع الزوائد ج ١ ص ٢٨٢ - باب: مباشرة الحائض ومضاجعتها - بلفظ (وعن أم سلمة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتقى سورة الدم ثلاثًا ثم يباشرني بعد ذلك). قال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط وفيه سعيد بن بشير وثقه شعبة واختلف في الإحتجاج به). (١) فتح الباري بشرح صحيح البخاري ج ١٠ ص ٥٢٨ - ٨٢ رقم ٦١٣١ - باب: المدارة مع الناس - بلفظ (حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا سفيان عن ابن المنكدر حدثه عن عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أنه استأذن على النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل فقال: ائذنوا له فبئس ابن العشيرة - أو بئس أخو العشيرة، فلما دخل ألان له الكلام، فقلت له: يا رسول الله قلت ما قلت: ثم ألنت له في القول؟ قال أي عائشة: إن شر الناس منزله عند الله من تركه - أوودعه- الناس اتقاء فحشه). وفي إتحاف السادة المتقين للزبيدي ج ٧ ص ٥٧٠ بلفظ ( .. وقالت عائشة - رضي الله عنها - استأذن رجل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ائذنوا له فبئس رجل العشيرة هو أو ابن العشيرة، فلما دخل ألان له القول فلما خرج قلت يا رسول الله قلت فيه ما قلت ثم ألنت له القول؟ فقال: يا عائشة إن شر الناس الذي يكرم اتقاء شره وفي رواية شر الناس منزلة يوم القيامة من ودعه الناس أو تركه اتقاء شره) رواه الشيخان وأبو داود والترمذي وابن أبي الدنيا انظر مسند أحمد ج ٦ ص ٣٨ بلفظ (حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان أنا ابن المنكدر وقال: أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أن رجلا استأذن على النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ائذنوا له فبئس ابن العشيرة أو بئس أخو العشيرة وقال مرة رجل فلما دخل عليه ألان له القول، فلما خرج قالت عائشة: قلت له الذي قلت ثم ألنت له القول؟ فقال: أي عائشة شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه الناس أو تركه الناس اتقاء فحشه) انظر ص ١١١ مختصرًا.