(٢) الحديث من نسخة مرتضى فقط. (٣) أخرج أبو داود عن عروة بن عامر القرشى، قال: ذكرت الطيرة عند النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال: أحسنها الفأل ... فذكره، قال أبو القاسم الدمشقى ولا صحبة لعروة القرشى تصح، وقال النووى في شرح مسلم: وقد صح عن عروة بن عامر الصحابى - رضي الله عنه - ثم ذكر الحديث، وقال في آخره: رواه أبو داود بإسناد صحيح. (٤) روى بضم الهاء وفتح الدال بمعنى الدلالة والإرشاد، وروى بفتح الهاء وسكون الدال بمعنى الطريق أى أحسن الطرق طريق محمد. (٥) الضياع بفتح الضاد المعجمة - العيال - نهاية، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - بقضى الدين عمن مات وعليه دين من مال المصالح، وقيل: بل كان يقضيه من خالص ملكه. (٦) هذا اللفظ جاء في حديث آخر من رواية ابن مسعود رواه أحمد ومسلم واختلفوا في معنى جميل بالنسبة لله سبحانه فقيل: إن كل أمره - سبحانه - جميل وله الأسماء الحسنى، وقيل: جميل فعيل بمعنى فاعل، وقيل: جليل.