وفى المطالب العالية للحافظ ابن حجر كتاب (المناقب) باب: في بركة دعائه ويده وريقه، ج ٤ ص ٨، ٩، ١٠ رقم ٣٨٣٠ بلفظ مقارب، وقال: رواه أبو يعلى، وإسناده حسن، فيه ضعف ولكن له شاهد من طريق بعلى عند أحمد. (٢) ورد الأثر في تاريخ دمشق لابن عساكر، ج ٥ ص ٤٦١، ٤٦٢ بلفظ: ولما قتل زيد بن حارثة جاء ابنه أسامة وقف بين يدى النبي - صلى الله عليه وسلم - فدمعت عيناه، ثم جاء من الغد فقال له: ألاقى منك اليوم ما لقيته بالأمس، وفى رواية قال له: غبت عنا ما غبت ثم جئت تحزننا. وفى مجمع الزوائد للهيثمى باب: فضل زيد بن حارثة مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ج ٩ ص ١٧٥ بمعناه، وقال: رواه البزار عن شيخه (عمر بن إسماعيل بن مجالد) وهو كذاب. (٣) ورد الأثر في مجمع الزوائد للهيثمى باب: في عبد الله بن عبد الله بن أبى - رضي الله عنه - ج ٩ ص ٣١٧، ٣١٨ بلفظه. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، وفيه (محمد بن الحسن بن زباله) وهو ضعيف.