(٢) ورد الأثر في مسند الإمام أحمد - حديث أسامة بن زيد - ج ٥ ص ٢٠٣ بلفظ مقارب. وأخرجه الدارقطنى في سننه كتاب (الطهارة) باب: في نضح الماء على الفرج بعد الوضوء، ج ١ ص ١١١ رقم ١، وفى رقم ٢ مختصرا. وفى مجمع الزوائد للهيثمى كتاب (الطهارة) باب: نضح الفرج بعد الوضوء، ج ١ ص ٢٤١ الحديث بلفظه. وقال الهيثمى: رواه أحمد وفيه: رشدين بن سعد وثقه هشيم بن خارجة وأحمد بن حنبل في رواية، وضعفه آخرون. (٣) ورد الأثر في المعجم الكبير للطبرانى، ج ١ رقم ٤١٠ أتى بالحديث مقتصرا على أسامة بن زيد - رضي الله عنه -. وفى مجمع الزوائد للهيثمى سورة فاطر، ج ٧ ص ٩٦ عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - بلفظ: وعن أسامة بن زيد {فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ} الآية: وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: كلهم من هذه الأمة. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، وفيه محمد بن عبد الرحمن بن أبى ليلى وهو سيء الحفظ. (*) (سورة فاطر آية رقم "٣٢").