والحديث في المعجم الكبير للطبرانى (فيما رواه محمد بن سيرين، عن ابن عباس) جـ ١٢ ص ١٩٤ رقم ١٢٨٦٩ بلفظ: حدثنا محمد بن عبد اللَّه الحضرمى، ثنا الهيثم بن عبيد اللَّه القرشى الفقيه، ثنا محمد بن عمرو أبو سهل الأنصارى، عن محمد بن سيرين، عن ابن عباس قال: "وقت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل اليمن يلملم، ولأهل نجد قرن". قال محققه: هو في الصحيح من غير هذا الطريق عن ابن عباس. (١) الحديث في كنز العمال (فرع في ذم القدرية والرجئة) من الإكمال جـ ١ ص ١٣٧ رقم ٦٤٨ بلفظ: "يهود أمتى المرجئة" ثم قرأ: {فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِى قِيلَ لَهُمْ}. (٢) الحديث في كنز العمال، الفصل الثانى (في أحكام التوبة) من الإكمال جـ ٤ ص ٢٣٥ رقم ١٠٣٢٠ بلفظ الكبير وروايته. (٣) الحديث في مسند أَبى داود الطيالسى - الجزء الحادى عشر - ص ٣٥٠ رقم ٢٦٨٦٣ بلفظ: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا هشام، عن يحيى، عن عكرمة، عن ابن عباس أن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "يودى المكاتب بقدر ما عتق منه دية الحر، وبقدر ما رق منه دية العبد" قال: وكان على ومروان يقولان ذلك. والحديث في مسند أحمد (مسند عبد اللَّه بن عباس) جـ ١ ص ٢٦٠ بلفظ: حدثنا عبد اللَّه، حدثنى أَبى، ثنا محمد بن عبد اللَّه، ثنا هشام بن أَبى عبد اللَّه، ثنا يحيى بن أَبى كثير، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "يؤدى المكاتب بقدر ما أدى دية الحر، وبقدر ما رق دية العبد". والحديث في سنن الترمذى كتاب (البيوع) باب: ما جاء في المكاتب إذا كان عنده ما يودى، جـ ٢ ص ٣٦٥، رقم ١٢٧٧، بلفظ: حدثنا هارون بن عبد اللَّه البزار، حدثنا يزيد بن هارون، حدثنا حماد بن سلمة، عن =