(٢) جزء من آية ٢٠ سورة التوبة. (٣) جزء من آية ٨٥ سورة البقرة. (٤) ظاهر هذا الإطلاق يفيد أن النكرة في سياق النفي تعم في جميع صورها، غير أن القرافي أورد صورًا مستثناة ونقل في بعضها الإجماع على عدم عمومها قال رحمه الله: - "وأما النكرة في سياق النفي فهي من العجائب في إِطلاق العلماء من النحاة والأصوليين يقولون: النكرة في سياق النفي تعم، وأكثر هذا الإطلاق باطل. . راجع شرح تنقيح الفصول ص ١٨١. (٥) انظر حاشية البناني على شرح المحلى حـ ١ ص ٤١٣ فقد نص على أن النكرة في سياق النفي ولو معنى كالنهي والاستفهام الانكارى تعم، وأن النفي يشمل جميع أدواته كما ولن وليس. (٦) جزء من الآية ٣٩ سورة الكهف. (٧) جزء من الآية ٨٨ سورة القصص. (٨) انظر البرهان حـ ١ ص ٣٣٨ فقد نص إِمام الحرمين على ذلك. (٩) جزء من الآية ١٧٦ من سورة النساء.