(٢) أخرجه البخاري (٢٧٨٢) بلفظ: سألت رسول الله ﷺ، قلت: يا رسول الله، أي العملِ أفضل؟ قال: «الصلاة على ميقاتها»، قلتُ: ثمَّ أيٌّ؟، قال: «ثمَّ برُّ الوالدين»، قلت: ثمَّ أيٌّ؟ قال: «الجهاد في سبيل الله». (٣) أخرجه البخاريُّ (٣٦)، ومسلمٌ (١٨٧٦)، بلفظ: «انتدب الله لمنْ خرجَ في سبيله، لا يُخرجه إلاَّ إيمانٌ بي وتصديق برسلي، أن ارجعه بما نالَ من أجرٍ أو غنيمةٍ، أو أُدخِله الجنَّة، ولولا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية، ولودِدتُ أني أُقتل في سبيل الله ثم أُحيا، ثم أُقتل ثم أُحيا، ثم أقتل». (٤) أخرجه البخاريُّ (٢٧٨٦)، ومسلمٌ (١٨٨٨)، وأخرجه أحمد باللَّفظ الذي ذكره المصنف (١١١٢٥). (٥) أخرجه البخاري (٢٧٨٨)، ومسلم (١٩١٢). (٦) قوله: (الباهلي) سقط من (أ). (٧) في (ح): شهداء.