، حَدَّثَنا مُحَمد بن أحمد، حَدَّثَنا الحسن بن مُحَمد الزعفراني، حَدَّثَنا عَمْرو بن مُحَمد العبقري، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ عُبَيد عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ سُنَّةُ الْمُتَلاعِنِينَ لا يَجْتَمِعَانِ فِي مِصْرٍ وَاحِدٍ.
قَالَ الشيخ: وهذا بهذا الإسناد عن يُونُس بْن عُبَيد منكر.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ حَازِمِ بْنِ أَبِي عَرْزَةَ، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ عَبد الرحمن، حَدَّثَنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ عَنْ مِسْعَرٍ، عَن قَتادَة عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا.
قال الشيخ: وهذا من حديث مسعر، عَن قَتادَة منكر.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا مَعْمَرُ بْنُ سَهْلٍ، حَدَّثَنا عيسى بن شُعَيب، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطاء، عَن جَابِرٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بَاعَ مُدَبِّرًا.
قَالَ الشيخ: وهذا عن روح، عنِ ابن جُرَيج غير محفوظ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ إبراهيم بن مرزوق، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ عَنْ شُعْبَة عَنْ سُفْيَانَ بْنِ سَعِيد عَنْ سِمَاكِ بْنِ جَرِيرٍ، عَنْ عِكرمَة قَالَ إِبْرَاهِيمُ مُرَّةُ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ثُمَّ رَجِعَ إِلَى بن عِكرمَة أَنَّ أَعْرَابِيًّا شَهَدَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ رَأَى الْهِلالَ فَقَالَ أَتَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَال: نَعم فَأَجَازَ شَهَادَتَهُ.
قَالَ الشيخ: وهذا حديث من رواية شُعْبَة عن الثَّوْريّ غير محفوظ ولم يسند هذا عن الثَّوْريّ غير الفضل بن موسى السيناني.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عَبد السَّلامِ بْنُ عُبَيد النَّصِيبِيُّ، حَدَّثَنا خلاد بن يَحْيى المقرئ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ ذَرٍّ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِ اللَّهِ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ ربهم في الغداة والعشي يريدون وجهه خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ أَمَا إِنَّكُمُ الْمَلأُ الَّذِينَ أَمَرَنِي اللَّهُ أَنْ أَصْبِرَ نَفْسِي مَعَهُمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute