للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا أَحْمَد بْن يعقوب بْن الفرجي، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْمَدِينِيِّ يَقُولُ إِذَا قَالَ عِكرمَة بْن عمار سمعت يَحْيى بْن أبي كَثِيرٍ فانبذ يدك منه، وهِشام أرفع قدرا وشيبان صحيح الحديث.

حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ الليث، قَالَ: سَمِعْتُ عاصم بْن علي يَقُولُ كَانَ عِكرمَة بْن عمار مستجاب الدعوة، حَدَّثَنا جَعْفَرٌ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو حُذَيْفَةَ مُوسَى بْنُ مَسْعُودٍ، قَال: حَدَّثَنا عِكرمَة بْنُ عَمَّارٍ عَنْ شَدَّادٍ أَبِي عَمَّارٍ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا بن آدَمَ إِنَّكَ إِنْ تَبْذُلِ الْفَضْلَ خَيْرٌ لَكَ وَإِنْ تُمْسِكْهُ شَرٌّ لَكَ، ولاَ تُلامُ عَلَى كَفَافٍ وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ.

حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بن الحباب، قَال: حَدَّثَنا أبو الوليد، قَال: حَدَّثَنا عِكرمَة بْنُ عَمَّارٍ، قَال: حَدَّثني إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ، قَال: حَدَّثني أَبِي قَال: كنتُ قَاعِدًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَطَسَ رَجُلٌ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَرْحَمُكَ اللَّهُ ثُمَّ عَطَسَ أُخْرَى قَالَ الرَّجُلُ مَزْكُومٌ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ أَمَّرَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ فَغَزَوْنَا نَاسًا مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَبَيَّتْنَا فَكَانَ شِعَارُنَا أَمِتْ أَمِتْ قَالَ سَلَمَةُ فَقَتَلْتُ بِيَدِي تِلْكَ اللَّيْلَةَ سَبْعًا فَذَكَرَهُ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ فَلَيْسَ مِنَّا

<<  <  ج: ص:  >  >>