وابن جرير الطبري في "تفسيره" (٧ / ٤٠٣ رقم ٨٢٤١) . وابن أبي داود في "مسند عائشة" (ص٥٥ رقم ١٦) . أما ابن ماجه فمن طريق هشام بن عمار وهديّة بن عبد الوهاب، وأما الطبري فمن طريق سعد بن الربيع، وأما ابن أبي داود فمن طريق المسيب بن واضح، جميعهم عن سفيان بن عيينة، به، ولفظ ابن أبي داود نحو لفظ المصنف، ولفظ ابن ماجه وابن جرير نحو لفظ الحميدي. وأخرجه ابن سعد في "الطبقات" (٣ / ١٠٤) . والبخاري في "صحيحه" (٧ / ٣٧٣ رقم ٤٠٧٧) في المغازي، باب: {الذين استجابوا لله والرسول} . ومسلم في "صحيحه" (٤ / ١٨٨٠ - ١٨٨١ رقم ٥١) في فضل طلحة والزبير من كتاب فضائل الصحابة. وابن جرير في "تفسيره" (٧ / ٤٠٢ رقم ٨٢٣٩) . وابن أبي حاتم في "تفسيره" (٢ / ل ٨٩ / أ) . والحاكم في "المستدرك" (٢ / ٢٩٨) . والبيهقي في "دلائل النبوة" (٣ / ٣١٢) . أما ابن سعد فمن طريق عبد الله بن نمير، وأما البخاري والبيهقي فمن طريق أبي معاوية، وأما مسلم فمن طريق عبد الله بن نمير وعبدة بن سليمان وأبي أسامة حماد بن أسامة، وأما ابن جرير والحاكم فمن طريق أبي سعيد محمد بن مسلم المؤدب، وأما ابن أبي حاتم فمن طريق عبدة بن سليمان، جميعهم عن هشام بن عروة، به نحو لفظ المصنف، إلا أن ابن جرير والحاكم وابن أبي حاتم زادوا أنها تعني أبا بكر والزبير. وأما البخاري والبيهقي فأخرجاه من طريق أبي معاوية بلفظ: عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا =