(٢) أما عن عبد الله بن عمرو رواه النسائي في الكبرى (١١١٩٢)، وابن جرير (١٠/ ٥٧٠)، وابن أبي حاتم (٥/ ١٦١٦، ١٦٢٠)، وهو في الطبراني كما في المجمع (٧/ ٢٥). وأما عن سعيد بن المسيب فهو عند ابن عساكر (٩/ ٢٨٢). (٣) رواه ابن عبد البر في التمهيد (٤/ ٧)، وابن عساكر (٩/ ٢٧٢)، وعزاه البعض لأبي بكر بن الأنباري في "المصاحف" وسنده متفق على ضعفه. (٤) ابن أبي حاتم (٥/ ١٦١٦)، وابن عساكر (٩/ ٢٦٥). فقط أن الآية نزلت في صيفي، أما التفاصيل الأخرى فلم نجدها. (٥) ابن أبي حاتم (٥/ ١٦١٨). (٦) الجمهور على قراءة "أَتْبَعَهُ" رباعيًا، وعلى هذه الحال يكون إما متعديًا لواحد فيكون بمعنى أدركه ولحقه وإما أن يكون متعديًا لاثنين لأنه منقول بالهمزة من تبع ويكون المفعول الثاني محذوفًا والتقدير: أتبعه الشيطان خطواته بمعنى جعله تابعًا لها. [البحر (٤/ ٤٢٣)، الدر المصون (٥/ ٥١٥)].