- وفي «الموطأ» (١/ ٢٣٥) عن الزهري بهذا الإسناد. - ومن طريق مالك أخرجه البخاري ٦٦٥٦ ومسلم ٢٦٣٢ والترمذي ١٠٦٠ والنسائي (٤/ ٢٥) وابن حبان ٢٩٤٢ والبيهقي (٤/ ٦٧) و (٧/ ٧٨) و (١٠/ ٦٤) . - وأخرجه البخاري ١٢٥١ ومسلم ٢٦٣٢ وابن ماجه ١٦٠٣ وأحمد (٢/ ٢٣٩) والبغوي في «شرح السنة» ١٥٣٧ من طرق عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ الزهري به. (١) وهو قوله عز وجل في سورة مريم وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا (٧١) . (٢) الختن: الصهر- أو كل من كان من قبل المرأة كالأب والأخ اهـ. قاموس. (٣) في المطبوع «تبر بيميني» . (٤) باطل لا أصل له. لم ينسبه المصنف لقائل، لأن قائله متروك متهم. وذكره الواحدي في «أسباب النزول» ١٤٨ عن الكلبي بدون إسناد. والكلبي متهم، أقر بالكذب على ابن عباس. (٥) أخرجه الطبري ٤٣٧١ عن ابن جريج به، وهذا معضل، ليس بشيء. (٦) في المطبوع «يعترض» . (٧) في المطبوع «من» .