للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ - يرى بعض الكوفيين أن "نعم" و"بئس" اسمان بين حجتهم فلي ذلك، وادحضها.

٢ - يأتي فاعل "نعم" و"بئس" اسما ظاهرا أحياناً، وضميرا أحياناً أخرى، اشرح الشروط اللازمة في كل، ومثل.

٣ - للنحاة أقوال في أعراب "ما" الواقعة بعد "نعم" و"بئس"، اشرح ذلك، ووضح بأمثلة من إنشائك.

٤ - كيف تعرب المخصوص؟ وما الفرق بين مخصوص "نعم"، و"حبذا"؟

٥ - ابسط القول في "ساء"، و"حب"، وما يحول إلى "فعل"، وبين الفرق بينهما، وبين "نعم" و"بئس".

٦ - اشرح قول ابن مالك الآتي، موضحا ما تقوله بالأمثلة:

وجمع تمييز وفاعل ظهر … فيه خلاف عنهم قد اشتهر

٧ - فيما يأتي شواهد للنحويين في باب "نعم" و"بئس"، بين موضع الشاهد، وأعرب ما تحته خط، واذكر المخصوص بالمدح أو الذم:

قال تعالى: ﴿وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِين﴾.

﴿بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلا﴾.

﴿بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُم﴾.

﴿سَاءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا﴾.

﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ﴾.

﴿إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ﴾.

﴿وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا﴾.

تزود صديق المرء من كان عونه … فنعم الزاد زاد أبيك زادا

-

فنعم صديق المرء من كان عونه … وبئس امرأً من لا يعين على الدهر

-

فقلت اقتلوها عنكم بمزاجها … وحب بها مقتولة حين تقتل

<<  <  ج: ص:  >  >>